هـآٍ هيُ أوجآعيً قدً تسربتُ إلىَ أطرآفيَ لتملـأُ ثغورَ فَرًحيَ .!
حـآئرُ ، مثخن بُآلجرآحً ، منٌهك ، تـآئه ، .. ؟
[ لآإآآإإٍ أدريَ ] .. ؟َ!
وَ كـأنُّ غيمةُ سودآءَ قدُ غلفُتَ ـأجوآئيَ فُأصْبَحتُ لآٍ تٌمطرُ إلآٍ
{ سَوآإداَ أمقـَتُهٍ .. !
بآتتُ ـأفرآحيَ فيُ حآلتٍ غيبوبهٌ ، وَ وُ وُ وٍ
[ لآإآآإإٍ أدريَ ] .. ؟َ!
قدَ لآٍ أستيقظَ منهـآٍ .. وَ ـأخشىَ أنَ أفـآرقَ ـآلحيـآهٍ فَ يٌغلقٍ
مٍلفيَّ بُ ـآلشمع‘ الـرمآإديَ .. !
يٌغلفنيَ ـألفَ جرحٌ وَ تٌحبسً فيً صدريُ خمسوًوٍوٍوُنَ { تنهيدهَ .. !
وَ ـآلحآصلٍ = ~ .. فنـآءَ روُوًوٍوُوحيَ ؛!
♦ ـأصبَحتُ لـآٍ أشتهيَ إلآٍ ؛ حزنـآٍ
وَ أتنفسَ حُزنـآٍ .. وَ أختنقُ حُزنـآٍ .. وً أتٌبعثرَ حٌزنـآٍ ,,
وً إلىُ الآنَ أبقىَ عآجز عنٍ لملمهً مآ بُعثر .. وَ أبقىَ عآجز عنَ
مفآرقهَ { قوقعهٍ أحزآنيَ .!
وَ [ لآإآآإإٍ أدريَ ] .. ؟َ!
متىَ سيجوٌد ليَ نهآريَ بُ شيءُ منَ آلعطآءَ .. ؛
وَ متىً ستبتسمٍ ليَ خيبهٍ ـأمليّ .. ؛
وَ متىُ سَ تصفحَ عنيَّ تلكَ آلجروحَ .. ؛
♦ حآلهٍ صمتَ مخيف ً، ظلآإآآآآآآآمَ حآلكٍ قدٍ أحآطٍ المكآإنَ ‘ َ
لمـآٍ أٌخرٌستَ ـالأنفآسً فجـأهً !
هآ هيُ ـأجرآسً { الأسىَ } قدُ قُرعتَ وَ لكنُ لمـآآآآآ .. !
بُدآتٍ أٌرهفَ آلسمّعٍ وَ أختلسَ آلنظرَ .. لعليٍ أحيٌطَ علمآٍ بمآ يجريَ
نُقل بتصرف .
__________________
يارب .. هوّنها علي ..
و اغسل روحي بماء رحمتك ..
و عطرها بغفرانك .. و قوّيها بإرادتك ..
فقد بت " " هش " "
و قابل للكسر .. عند أول عصفٍ للريح !